إلى سما مع التحية ..

أهلاً سمآ ॥"

ثمةْ شيء ، بل أشياء مُختبئة بين جوآنح فؤاد يحمل لكِ كُلّ الحبْ "
لآ تقفي عند شيءْ ! ॥
واتركيْ الدنيا لخالِقها ॥

لكِ عمقَ مودتيْ "
كِتآب : شَيطآنية الآيَـآتْ الشَيطآنيةْ ، وكيف خدع سلمان رُشدي الغرب 
المؤلف أسد الإسلآم / أحمد ديدات - رحمه الله - 
دار الفضيلة 1990 م 

تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

يُصنف الكِتآب من ضمن : كتبُ الأديان والعقائد .

اقتباس:
المؤلف:

لن أقول فى هذه المقدمة المتواضعة شيئاً مما كنت قد أعددته ليكون مقدمة بين يدى ترجمتنا المتواضعة لهذا الكتاب الذى أصدره العلامة الداعية الإسلامي الكبير أحمد ديدات بعنوان: "كيف خدع رشدى الغرب" وهو ما آثرنا ترجمته إلى العربية بعنوان: شيطانية الآيات الشيطانية".
لقد هاجموا كل شئ فى الإسلام بالأباطيل والأوهام، حتى النبي المرسل، والوحى المنزل، وإذ لم يستطع أعداء الإسلام التهجم على "العقيدة الإسلامية" أو النيل منها لصدقها وبساطتها ووضوحها، فإنهم قد عمدوا إلى محاولات مستمرة مجنونة حمقاء للتهجم على "الشريعة" والتهجم على أصحاب كل دين يرضون ما جاء بالشريعة لأنهم آمنوا بالعقيدة.


قرأتُ كثيراً في حيآة الشيخ الرآحل ، وكآنَ لي بحثاً في أيآم دراستي الجآمعية فَ تنآولتهُ رمزاً مُشرقاً "
الكِتآب لم أنتهِ منهُ بعد ، وأحببتُ أن أطرحهُ بينَ أيديكم ..

من هُنآ

رحلةْ مُمتعةْ بينْ جنبآتِه " 


 


مساءَ من المساءَاتْ ، آجتمعنَا فِي ْ ( المقهىَ ) ، 
لكنَّه ليسَ كَ مقاهي ( التحلية ) شكلاً ، ولآ مَضموناً !.. 
بلْ هيَ أجمل ، أنفع وً بدونْ( فشخرة ) بمعناه الخلِيجيْ المُتعارف ! .. 

قالوا الشباب : ( يآزين العزوبيةْ ) ! ..
وًالشبابُ هُنا بنوعيه / أقصد أولادً وبناتْ ! 
ليسَ كمنْ حصر كلمة ( شباب ) لكل منْ لهم شاربْ ، وبلآ مآربْ ! .. 

المُهم أنهم قالوا وانتَهوآ .. 

اقتباس:
لماذا نسبَة الطّلاق في مُجتَمعاتِنا مُرتفِعَة وَ في ازدياد مُستمِر ؟ ..
فقلتْ
لأن نسبة ابتعاد مُجتمعِنآ عن ( الله ) فِي ازدياد مُستمر ! .. 
وَ مجتمعنا تكوينة منْ : أنا وأنت ، وهي وهو ! .. 

والطلآق ، والبُعد عن الله = علآقة طردية واضحة ! .. 
ليسَ الطلاقُ فحسب بل كُلَّ مشاكِلنا الحياتية والسياسية واللآمُتآهيةْ ! .. 

اقتباس:
أينَ الخلَل بِـ رأيك ..
بِ اِختصار :
- قلة الحوآر وانعِدامه ! 

- عدم تقديم تنازُلات من كِلاَ الطرفينْ ! .. 
- قلة الوعي بمفهُوم المسؤلية بشكل واضح ومفهُوم ! .. 

- إذا لم يتفقآن على أمر : يسعىَ أحدهُما إلى تغيير الطرف الآخر لِ جهته ! .. 
وً ( كلن يبي الثآني على كيفه ) ! .. 

هَيَ تُريده ( مُثقف ، واعي ، مُنفتح ، وسيم ، طويل ، ......... ) / !
( سفير ، وزير ، ولآ مانع إن كانَ - أمير - ) بتفكيَرها المحدُود أو الواسع ، ولها فيْ ذلكَ مطالب ومقاصد ! .. 
هُو يُريدها ( محافظة ، مُتزنة ، مُطيعةْ ، طباخة ، جميلة ، مُربية ، 
مُحترمةْ : أهله ، وقته ، أصحابه ، استرآحاتُه / ........................... 

القَآئمة تطول للأحلام والأمنيات ، التي يعجزُ المصباح السحري في تَحقيقها ( دفعة واحدة ) ! .. 
المُشكلة تكمنُ في عدم القَناعةِ والرضا بما قسم الله ! 


الاعتراف بالمشكلة أولُ خطوة لحلها أو ( نصف الحل ) " 

قَال ابن الجبل : اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبن الجبل

إذا رأيت زوجين مستمرين ، فاعلم أن الثقل على أحدهم...
ولكن لتحمل الثقل ، عليك أن تحب هذا المتسبب في الثقل..
من هنا، الذي تربى على مبدإ أنه وُلد وفي فمه ملعقة من ذهب، قد يطلِّق أو يطلَّق بسرعة..
والذي تربى على مبدإ أن الحياة كد وصبر وأخذ وعطاء قد يفلت من الطلاق والتطليق..

لآ فَضّ فوك ! .. 


كَثيرةْ تلكَ الإجاباتْ المُقنعةْ التي تَناولناهاَ ذلكَ المساءَ ،
ولكنيْ اكتفيتُ  بِ القولِ أعلاه ،، 
رُبما يحمل الكثير من المعنىَ بِ قلةْ أسطره ! 

/

خَرج الجميعُ وبِجعبتهم أسبابَ عريضةْ ، وخُطوط حمراءْ 
وإنْ كان لآ بُدَ لنا أن ندخل ذلكَ القفص ، فَ على أقلِ تقدير يجبْ أن نُدركَ مَدى صَلآبةِ الشبكَ المُحيطُ بالقفص !


بِيكآسو  { أحسنتَ قولاً يآ فِكر " 


يَ الله !
كم أُحبُ المُكوثَ بينْ رُفوفِ الكتبْ   !

لهذآ ستكونْ هُنا شرفة تحمل عنوآنْ { عَ الرّفْ
سَأُضيف كل مايستحق القراءةْ وَيرقىَ بأصحاب العقول اليآنعةْ 
يمكنكُم اقتراح مايُطرح هُنـآ  
وَسَأكونُ سعيدة بذلك 

/


روآيةْ : شفيرة دآفنشي The Davinci Code
المُؤلف : دآن برآونْ


قصةْ آحدثتْ ضَجةْ ، وفضوليْ دآفع أنْ أقرأ تفآصيلهآ ..

القصةْ كمآ كَتبوآ :


اقتباس:
تكشف أحداث جريمة تقع في متحف اللوفر عن خطة لفضح سر حافظت عليه جمعية سرية منذ عهد المسيح. أما الضحية فهو أحد الأعضاء البارزين في هذه الجمعية، والذي أفلح لحظات قبل موته بترك أدلّة مخيفة على مسرح الجريمة، لا يستطيع حل طلاسمها سوى حفيدته صوفي الأخصائية في علم الشيفرة، وروبرت أخصائي علم الرموز الشهير. وهكذا يصبح الثنائي متهمين وملاحقين.. ليس بقتل جد صوفي وحسب بل وكشف السر الدفين. وبتفوّقهما بخطوات قليلة على ملاحقة السلطات لهما، يأخذهما السر الكبير عبر فرنسا وبريطانيا، وعبر التاريخ نفسه.
مآزلتُ في الفصل الرآبع ! ..

رآبط التحميل : هُنآ




كلنَّا معاً عاصم ! .. 

هكذا كتبَ الأستاذ القدير / سمير البشيري دعماً 
لمذيع المستقبل / عاصم الغامدي 

في برنامج مذيع على الهواء

 برنامج مذيع على الهواء الذي يُعرض على قناة المجد . 

* هو برنامج جماهيــري يستقطب الكفاءات الإذاعيــة من خلال تقديمهم كمتسابقين في البرنامج 
– يتم اختيارهم وفق ترشيحات اللجنــة – ويطرح بيئة تنافسية شريفة 
ويتم تقييمهم عبر لجنة التحكيم وفق معايير وضعتها اللجنــة ، والمسابقة على ثلاث مراحــل ،
تتنوع في كل مرحلــة طريقة المسابقة ، بحيث يكون لكل مرحلة ضوابطها الخاصة .

الجدير بالذكر أن البرنامج يفتح باب المنافسة أمام الجميع
سواء من كان تخصصه إعلام أم لا . 

مذيع على الهواء صنع إعلاميين من خلال اختبارات عملية 
وتحت إشراف كبار الإعلاميين ابتداءً من مقدم البرنامج
الدكتور فهد بن عبدالعزيز السنيدي ،
والضيوف : أ. عبدالله حمزة وَ د. سبأ باهبري 
وغيرهم لايحضرني الان . 

برنامج مذيع على الهواء صنعَ مالم يصنعه كليات الإعلام في العالم العربي . 

والسؤال الأخير من سيكون الفائز الأول ؟! 

عاصم الغامدي 

 يستحق ذلك وبجدارة / بالتوفيق أستاذ عاصم ^^ 


* مجموعة متابعي برنامج مذيع على الهواء ـ قناة المجد الفضائية على الفيس بوك 



حدد هدفكْ ، واطلق سهمك ! .. 

ليكن عامنا الجديد يحمل هدفاً سامياً من أهدافنا ، لو هدف واحد على الأقل . 

بداية ما الهدف ؟

الهدف هو :  الأمر الذي يرغب الإنسان في تحقيقه وإنجازه .
 لنتأمل قليلاً ونقف : 

- إنَّ الله خلقنا لهدف ،
قال تعالى : "وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ "(الذاريات: 56)
- إن نبينا محمد صلى الله عليه وسلم عاشَ لهدف وهي الدعوة إلى الله .
العالم يقدر الهدف ،  تأملو هذه المقولة جيداً :
إن العالم يفسح الطريق للمرء الذي يعرف إلى أين هو ذاهب 
(رالف أمرسلون
- حتى القط يقدّر الهدف؟!
ذكر لويس كارول في قصته المشهورة (( أليس في بلاد العجائب ))
حينما تسأل أليس القط تشيشاير عن الطريق..
فتسأله : من فضلك هل لي أن أعرف أي طريق علي أن أسلكه من هنا ؟
فسألها القط عن وجهتها ؟؟
فقالت له أليس: لا أعرف !
حينها قال لها القط: إذا أسلكي أي الطرق !!! 
 
- الهدف يصحح المسار
أنه بدون هدف في الحياة يكون من السهل
أن تنحرف عن مسارك في رحلة حياتك يكون من  السهل أن تهيم وتنحرف ولا تنجز إلا أقل القليل .
- الهدف ماء الحياة 
فالهدف الذي تضعه نصب عينيك هو القوة الكامنة التي في داخلك والطاقة الدافعة لكل أعمالك . 
وكلما كان الهدف قوي ، كلما كانت الهمة أقوى ! 

- هدفك هو أنت 
فهو القيمة الحقيقة لأنفسنا ، 
نعم كيف نقول على الشخص أنه متفوق إلا لو كان هدفه التفوق ويسعى له بجد  . 


ذكر المدرب علآء بن محمد في دورته : ( السهم الرابح ) والتي هيّ مرجعي الاول هُنا 
قصة الهدف الذكي : يُحكى أن مدرباً كان يدرب تلاميذه على الرماية
 بعد أن وضع لهم نموذجا لطائر من الخشب،
وقال لهم أن الهدف هو عين الطائر .
سأل الأول قبل أن يرمي ماذا ترى؟
وأشار بيده نحو الهدف ، قال التلميذ : أرى طائرا يا أستاذ ! قال الأستاذ : صوب وارم،
فرمى ولم يصب الهدف ! ثم جاء التلميذ الثاني فسأله الأستاذ : ماذا ترى؟
قال التلميذ : أرى طائرا يا أستاذ.
قال الأستاذ : صوب نحو الهدف وارم ، ولما رمى لم يصب الهدف !
وظل التلاميذ يصوبون ويرمون ولايصيبون الهدف حتى جاء الأخير ،
فصوب نحو الهدف ، فسأله الأستاذ السؤال المعتاد ، وقال له : ماذا ترى ؟
قال له : أرى عين الطائر يا أستاذ ، قال الأستاذ ارم ، فرمى و أصاب سهمه عين الطائر !
وهكذا أصاب التلميذ الأخير لأنه رأى هدفه أولا ، وصوب عليه قبل أن يرم.
فالذي يعرف هدفه ويراه جيدا ، يعرف على أي شيء يصوب ، ويعرف كيف
ومتى يصوب ، كما يعرف الطريق جيدا للوصول إليه.






المراجع : * دورة السهم الرابح للمدرب علاء  بن محمد . 
* صيد الفوائد 
* ملتقى الفيزيائيين العرب . 





وللمزيد :
المادة المقروءة دورة السهم الرابح ج1  
دورة السهم الرابح ج 2


/


إذا غامَرْتَ في شَرَفٍ مَرُومِ فَلا تَقنَعْ بما دونَ النّجومِ .

الفشل الفعلي هو أن تكف عن المحاولة. (إلبرت هوبارد)